أحببت مخيفا
كويس في البنات الخيبه الي زيها ...ده رزق اتحدف علينا نقوله ل...ا وبعدين مالك ومالها هيه قريبتك
شوق قالت بدموع..مش قريبتي..بس هيه ملهاش في السكه دي..دي اتحدفت ڠصب...حرم عليك بقى مش كفايه انا ....ومشيت بحزن
عند ضرغام نزل من العربيه عند فيلا على البحر فخمه جدا وبص لواحد من الجارد في الجنينه بطرف عينه
الجارد طلع بيها وعلى السلم كان فيه شاب صغير في عمر ال٢٥ سنه وسيم وشيك جدا... نازل من على السلم وبيلبس ساعتو واول ما شاف البنت والجارد شايلها وطالع بيها وبتصرخ وټضربو قال باستغراب...الله في ايه مين دي يا عواد...وبتصرخ ليه
اسد قال بزعيق...نزلها سبها حالا
عواد قال..بس يا باشا دي تبع..
بس قاطعو اسد وقال بزعيق...بقولك سبها ..نزلها يا عواد
عواد نزل البنت واسد بصلها وقال ..انتي مين يا شاطره
البنت رفعت عنيها ليه وكانت عيونها رمادي فاتحه ټخطف القلب اسد اتجمد قدامها ملامحها كانت طفوليه رقيقه وجذابه جدا
البنت بصتلو پخوف وزقت الجارد ونزلت جري بسرعه البرق على باب الفيلا عايزه تطلع
عواد واسد اتفاجأو وجريو وراها بس قبل ما يوصلو للباب دخل ضرغام وهو شايل البنت ورماها بقوه وڠضب على الارض وقال بزعيق وعصبيه..انا قولتلك ايه يا حيون انت
البنت مسكت ضهرها وبقت تتألم من الخبطه وعواد خاف وقال...يا باشا انا اسف ده اسد بيه هو الي..
اسد اتسعت عنيه وقال..زفت..انا زفت
ضرغام قال پغضب...انا مش فاضي للعب العيال ده خد البنت وطلعها الاوضه واربطها في السرير... وبص للبنت بنظره ټرعب وقال..علشان شكلها مش شطوره خالص وهتت ع.بني
البنت زحفت لورا بړعب وعواد شال البنت غ صب عنها وطلع بيها وهيه بتص رخ وبتزقو بس مش قادره عليه
اسد بص لطيفهم بزهول وقال...انا مش فاهم حاجه ..يا خدها على اوضتك يعني