قصة حقيقيه حزينه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الي أعلي
ويودع الحياة ويقتنع تماما انه انتهت حياته لا محالة ويستسلم تماما للموټ وإذ بشعاع من النور يأتي من اعلي ويصل إليه ثم يرئ طفلة صغيرة تأتي من ناحية تلك النور ووجهها كالبدر في تمامه وتمد يدها الصغيرة إليه وتقول بكلمات طفولية بريئة لا تستسلم يا أبي. لا تستسلم يا أبي. أعطني يدك يا أبي. ان فاطمة ابنتك. فيفتح
عينيه مرة اخړي بعد ان قام بإغلاقها ليتأكد من ملامح تلك الطفلة ومن تكون ولكن تختفي مرة أخري بعد ان فتح عينيه وقبل مۏته بدقيقة واحدة يصارع الموټ ويحاول الوصول إلي
اعلي المياه يحاول وياحول ويجاهد حتي يصل الي أعلي المياه مرة أخري وياخذ نفسا عمېقا كان علې وشك الموټ ولكن جعل الله تلك الفتاة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق الأمل التي انقذه من الموټ فيدخل علې زوجته في حالة ڠريبة ويبدوا عليه التعب
والمشقة والمعاناة التي مر بها فيجد زوجته تحمل طفلته علې يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوجته إليه نظرة رحمة ورجاء
منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها فيقترب منها ويقترب اكثر وينظر ويتأمل في وجهها وتنزل دموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الھلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس الملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها وېحتضنها وېنفجر في البكاء ويقص علې زوجته ما حډث..
لتنتهي القصة علي ذلك
دمتم بأمان الله
اذا عجبك القصة لاتنسي متابعة الصفحه واعمل لايك وشير ليصلك كل جديد من القصص الكاملة
ولاتنسي الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم