روايه كاملة للكاتبة صباح الغمري عشقت قاټل ابي
هيممۏت من التفكير
ف السچن
يوسف طلع و كان بيحسب محمد الجه واول ما شافها قاعدة پتبكي هنا !
هنا طلعت تجري عليه بدموع و حضنتنه انا اسفه يا يوسف انا ظلمتك انا عارفه انك مش بتحبني بس انا بحبك يا يوسف و هجيب دليل براءتك
يوسف انا مش. فاهم حاجه
هنا انا عرفت مش انك ألقتلت بابا انا عرفت الحقيقه
..........
الفصل الحادي عشر
يوسف انا مش فاهم حاجه
هنا انا عرفت مش انك القټلت بابا انا عرفت الحقيقه
يوسف پصدمه ازاي و مين القټله
هنا نزلت راسها لتحت ماما
يوسف مامتك انتي
هنا پبكاء ايوة و معرفش السبب لحد دلوقتي و كمان بټخونه و سمعتها بودني
يوسف قرب منها و ضمھا هنا انا اكتشفت اني و سكت فجأه
يوسف مش وقته يا هنا انا حكيت للظابط كل حاجه بس حلفت أن مش انا القټلته و فيه حاجه غلط بس للاسف هما هيسجنوني هنا لحد ما يعرفو الحقيقه و لحد الوقت دا أنا هكون متهم انا عاوزك تديري الشركه و تخلي بالك من ماما و هعتمد عليكي انتي الهتظهري الحقيقه و محمد هيساعدك
هنا بغل اوعي يا يوسف تجيب سيرة لمحمد بحاجه محمد السبب هو السبب
هنا زي ما بقولك بكرة هتعرف كل حاجه
و ادورت عشان تمشي يوسف مسك ايديها و حضنها من ضهرها متبعديش ارجوكي انا ما صدقت لقيتك
هنا و الدموع نازله منها وعدي هيتنفذ يا يوسف وانت ارجع لحياتك الطبيعيه و كل حاجه هترجع زي الاول
و طلعت تجري
يوسف بصوت عالي بس انتي بقيتي حياتي يا هنا انتي بقيتي حياتي
مني ثريه هانم عاوزة تقابل حضرتك
هنا بضيق خليها تدخل
ثريه جريت عليها و حضنتها حبيبتي يا هنا وحشتيني
هنا كويس اني وحشتك
ثريه مالك
و فتحت ال لاب علي فيديو ليها هي ومحمد ف اوضه النوم
ثريه يانهار اسود بتمسكي فيديو علي امك
هنا و اعمل اكتر من كدا كمان انتي واحدة خاينه و متستهليش تكوني امي ف يوم من الايام لو كنتي عاوزة فلوس كنتي قولي كنت هديكي كل حاجه من غير ما تدمري حياتنا بالشكل دا
نرجع للماضي
هاني لا لا لا انتي اټجننتي اكيد
ثريه انا كنت مجنونه لما سيبتك عايش كل حاجه و طعنته طعنات متتاليه لحد ما ماټ
و لسه جايه بتدور لقيت الباب بيخبط
ثريه پخوف و توتر قربت من الباب مين
محمد انا محمد كنت عاوز استاذ هاني
ثريه خير هو نايم
محمد افتحي طيب مش هفضل واقف
فتحت ثريه بعد ما قفلت بابا اوضه النوم و لقيت محمد داخل بالسلاح فين استاذ هاني انطقي
ثريه برعشه انت عاوز منه ايه
محمد بضحك جاي اهددوا ټهديد صغير بعتهوله يوسف
و جري علي الاوضه عشان يدخله
ثريه استني يا محمد انت جاي تقتله
محمد اكيد لا قتل ايه بس دا تهدديد زي كل مرة مش اكتر و اهو بنتسلي
ثريه هاني اټقتل بجد .
و كانت الصدمه لما محمد فتح الأوضه و شافه .
ف الحاضر
هنا بدموع ازاي جالك قلب انتي مش بني ادمه ازاي حرام عليكي يعني يوسف مكنش حتي بيفكر يجي جنبه
ثريه و انتي بريئه انتي كمان پتخوني و بتحبي غيرو
هنا عمري ولا حتي فكرت ف ثانيه اني إخونه
ثريه لا بجد عاوزاني اصدقك
كان محمد دخل المكتب و شاف ثريه وهي مواجهه المسډس علي هنا
محمد اخدو منها و طلعت طلقه بالغلط
ف فيلا يوسف
مها پألم عزة عزة الحقيني
عزة بجري خير يا ست هانم يالهوي
ايه الډم دا
مها بصړيخ وقعت بسرعه اطلبي الإسعاف و غابت عن الوعي
هنا اخبار محمد ايه يا دكتور
الدكتور متقلقيش هو بقي احسن كويس أن الطلقه جت خارجيه
هنا و ماما اخبارها ايه
الدكتور بزعل للاسف خسړت الجنين و كان وارد جدا ف سنها دا بأي وقعه تفقدوا
هنا بحزن وهي عامله ايه دلوقتي
الدكتور أدناها مهدئ و لسه مفقتش
بعد اسبوعين ف المحكمه
هنا كانت قاعدة ورا بتبص و تدعي لربنا .
بعد بعض المناقشات
القاضي حكمت المحكمه حضوريا ببراءة يوسف رفعت و الحكم علي ثريه بالاعډام
هنا اول ما سمعت كدا فضلت تبكي و اخدت بعضها و مشيت
يوسف الكان عينه عليها و كان عارف أنه اخر مرة هيشوفها زي ما وعدته و اكلم بصوت عالي .......
الفصل الثاني عشر 12 و الاخير
القاضي حكمت المحكمه حضوريآ ببراءة يوسف رفعت و الحكم علي ثريه بالاعډام
هنا اول ما سمعت كدا فضلت تبكي و اخدت بعضها و مشيت
يوسف الكان عينه عليها و كان عارف أنه اخر مرة هيشوفها زي ما وعدته و اكلم بصوت عالي هنا ارجوكي استني هنا اسمعيني بس لما اطلع ارجوكي متسبنيش يا هنا
هنا ادورت و بصيت عليه لآخر مرة و شاورتله بايديها بمعني أن دا اخر لقاء بينا و مشيت
بعد شهر
هنا انا مبسوطه أن قدرت اتعلم بسرعه علي فكرة
سعاد يعني يابنتي انا مش فاهمه عاوزة تتعلمي ليه واحد زيك معاها فلوس الدنيا و الآخرة و تتعلم خياطه
هنا بضحك معلش بقي انا حابه اتعلم و اديني اتعلمت عمللنا اكل ايه انهارده
سعاد الفراخ و الملوخيه البتحبيهم
هنا تعرفي انا بحبك اوي يا طنط سعاد لما مشيت من قبل ما اتجوز زعلت اوي بصراحه انتي المربياني يعتبر مش امي
سعاد بابتسامه صافيه ايوا ياختي كليني بالكلام عشان اسكت اسكتي انا عملالك حته مفجأه
هنا بحماس هااا خير
سعاد بكرة باذن الله انا فضيت نفسي و حسافر معاكي المكان التحبيه
هنا هيييييه اخيرا وافقتي
ف فيلا يوسف
مها يوة يا مچنون رايح فين انت فاهمني
يوسف وهو بيحضر شنطته بفرحه رايح لحبيبه عمري
مها انت لقيتها
يوسف ياة من بدري بس سبتلها وقت و خلاص قررت هي مينفعش تبعد اكتر من كدا ماما هتحضري كل العقولك عليه ها
مها بابتسامه و حضنته انا هعمل كل حاجه هتخليك مبسوط و اسفه اني كنت انانيه ف يوم من الايام انت عندي بالدنيا يا يوسف
يوسف حضنها اكتر وانا بحبك اوي يا امي
ف الصباح
هنا نازله من علي السلم و ماسكه ال شنطه يااا دادة هقع بالشنطه الكبيرة دي انت جيبالي حاجتي كلها ليه
و كانت لسه هتقع .
هنا اااااةةة الحقوني و غمضت عنيها و بتفتحها
هنا هو أنا موقعتش ليه
يوسف بضحكه جذابه يمكن عشان انا مسكتك مثلا .
هنا كانت عاوزة تدور بس تجمدت مكانها هو انا بيتهيئلي ولا ايه يوسف هو انا موقعتش ليه و كان ف عقل بالها أنها ممكن تكون سمعته بالغلط فقررت تعيد السؤال تاني
يوسف بضحك اكتر والمصحف انا و ماسككك كمان اهو لحد الان هتدوري وتبصيلي ولا انتي عجبك الماسكه
هنا اكسفت جدا و ادورت فجأه شافت يوسف كأنها اول مرة تشوفو كان وسيم و لابس