الحلقه التاسعه ديفشا
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
شاور جنبه على السرير تعالي .
شهد بحرج لأ .. نام انت .
امير باحتياج عايزك جنبي .
جت تبعد بس شدها جامد وقعها على رجليه وشدها عليه جامد وسند دماغه على دماغها
شهد بعتاب وبهمس ليه علشان تيجي بعدها تقولي اني مبعرفش افرق ......
فسري نظرتي ليكي يا شهد .
عنيهم اتقابلت في نظرة طويلة جدا واتمنت لو النور اقوي علشان تصدق النظرة اللي شيفاها دي
امير بصوت مبحوح وحشتيني يا شهد .. وحشتيني فوق ما تتخيلي .
شهد بمنتهى الحب وانت كمان .
وسابته هو لافكاره اللي هتجننه .. بيحاول يقنع نفسه انه عمل كده علشان خاطر ابوه وبس وانه ما استمتعش في الليلة دي وان دي اسعد ليله في عمره كله ..فضل كتير مش قادر يتنفس او يتحرك
النهار طلع وشهد صحيت باجمل ابتسامة فرحانة مبسوطة بأول ليلة ليها مع حبيبها
واتجرأت وباسته في خده تصحيه وفعلا فتح عنيه وبصلها كتير
امير بصلها واتردد بس ده الصح ده ايه التغير ده كله كل ده علشان بس كلمة قلتها
شهد استغربت وبصتله بابتسامة واستفسار كلمة ايه
امير ابتسم بتريقة وحشتيني !!! مش دي الكلمة اللي انا قلتها
كلمه واحدة بتجيبك وكلمه توديكي .. لمجرد اني قلتلك وحشتيني وسلمتيلي نفسك .. انا مش عارف انتي غبية ولا انتي سهلة للدرجة دي
يتبع...