الجزء قبل الأخير [ شيب العذارى ]
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
...
انت انسان قاسې وقلبك حجر وانا مش
هعيش معاك ثانية بعد كده
واثناء ما كنت بنزل من علي السرير مسكت
بطني وصړخت
ووقعت نفسي من علي السرير بالعمد.
وبعد ما وقعت...
نفسي اغمي
عملت نفسي
عليا
في
اللحظة
دي
فضلت اراقب عز الدين بدون ما يشعر
واتفاجئت في اللحظة
دي
كمان من علي السرير
ومشي كام خطوة لغاية ما جابلي البرفان
بتاعة عشان يفوقني بيه
ايدية
عشان يفوقني
في اللحظة
دي
فتحت عنيا
وبعدما حطيت عيني في عنية..
قلتلة ...
انا كنت شاكة انك مش مشلۏل يا عز الدين
ودلوقتي انا اتأكدت ان ظنوني
كانت في
محلها
فا نكس عز الدين راسة ومردش عليا
فا كملت كلامي
وقلتلة
انا مش هسألك
ليه خبيت عليا
انك بتمشي ومش مريض
واقولك
ليه عذبتني وخلتني اقضي طول الليل
السؤال الوحيد الي عايزاله ا للهجابة حالا
هو
في اللحظة دي اعترفلي عز الدين بكل حاجة
واخيراااا
عرفت سبب الالغاز الي في حياتي كلها
والاهم من دا كلة انه جاوبني علي سؤالي
وللاسف الاجابة كانت .......
بابا هو اللى بسعمل كده من خلال الكلب