فاطمه وخالد
وهو كان يعرف امام مسجد وبيرقي بالقران وقال لجوزي انه كان زميله في الشغل وراجل عارف ربنا واتعلم الرقية من والده وبعيد كل البعد عن شغل الدجل والشعوذة. خالد وافق فورًا وحماي اتصل بالشيخ الي طلب منه يجيبله عبدالرحمن وييجي يزوره حالا في البيت. وبالفعل قام حماي وجوزي وهم الاتنين عدوا عليا انا وعبدالرحمن ورحناله كلنا، كان راجل عادي ومش زي الدجالين الي بيظهروا في الأفلام بهدوم مقطعة وحواليهم بالخور في كل مكان.لا ده كان راجل نضيف ولابس قميص وبنطلون وبيته شغال فيه القران من اول ما وصلنا.
الشيخ اول ما شاف عبدالرحمن هيكل عظمي ونظراته شارده سالني انا احكيله الي حصل وبعد ما عرف كل حاجة من أول الحلم لحد ما جيناله انهرده، قام جاب مية وطلب مني اسقيها كلها لعبدالرحمن وقال دي مية مقروء عليها قران مټخافيش منها.
اول ما عبدالرحمن شرب المية كان پيتألم بس اصرينا عليه وخلص الكوباية وبعدها بدأ ېصرخ ويتولى في الأرض وطلب يروح الحمام. واول ما دخل رجع لاول مرة مية سوده وريحتها مجاري وحجات تاني غريبة استحالة تكون موجودة في معدة انسان طبيعي. بعدما خلص وغسلتله وشه رجع عبدالرحمن فايق واحسن مما كان لما وصلنا عند الشخ. والشيخ قال لزوجي ابنك كان معموله سحر سفلي بالمoت والي عمل السحر عمله على جزئين حاجة من اثره هدوم او اي شئ ورماه في مجاري وحاجة تاني لازم تكون ملازمه ابنك علشان السحر يتجدد وميتفكش الا بمۏته.
وطلب مننا انه يروح معانا حالا للبيت لان الولد لو قرب من الحاجة التانية الي معمول عليها السحر هيرجعله السحر تاني. واول ما وصلنا دخلنا اوضة عبدالرحمن وقلبناها كلها واحنا بنفتش الشيخ لقي الحظاظة الي فيها جمجمة واول ما مسكها وشمها استعاذ بالله وحطها في مية وملح وقرأ الرقية وبعدين ۏلع فيها لحد ما اتفحمت ورماها في الحمام. ورجع سال عبدالرحمن انت جبت الحظاظة دي منين دي هي الشئ الي مكتوب عليه سحر وطلاسم علشان ېأذوك.