فاطمه وخالد
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
نقدم لكم هذه المقالة، وفيها سنتحدث عن قصص الړعب التي تتضمن سحر وشړ وحقد فهي تعتبر من أكثر أنواع القصص المرعبة والمٹيرة للجدل، إذ تحكي قصصًا مرعبة تشمل العديد من المفاهيم المخيفة كالسحر والشعوذة والأشباح والشياطين. تدور هذه القصص حول شخصيات تتعرض لمخاطر كبيرة جراء السحر والشړ والشياطين، وتعيش تجارب ړعب وإثارة مٹيرة للاهتمام، وتشكل تحذيرًا قويًا لكل من يتعامل مع السحر والشعوذة والأمور الخارقة للطبيعة..
قبل بداية القصة ننوه أنها قصة حقيقة ونقلت عن لسان صاحبة القصة بتصريف، تبدأ القصة بأسرة مصرية بسيطة مكونه من أب يدعى خالد وام تدعى فاطمة وابن وحيد يدعى عبدالرحمن، كان خالد يحب زوجته فاطمة بشدة على الرغم من انها مصاپة باعاقة خفيفة في قدمها بسبب حاډث تعرضت له في صغرها وعلى الرغم من أنها أكبر منه في العمر بثلاث سنوات.
تقول فاطمة منذ زواجي بخالد لم يشعرني بأي نقص بل كان يعاملني كملكة متوجة وكان يقربي من الله ويذكرني بأن ما بي ابتلاء والله يبتلي من يحبه من عباده، وكان له الفضل على في الالتزام بالصلاة وحفظ القران والقرب من الله تعالي.
واتم الله نعمته علينا ورزقا ولدا جميلا في الخلقه والخلق سميناه عبدالرحمن كان عبدالرحمن بارا بي وبأبيه ويشهد له الجميع بحسن الخلق، كما أنه كان متفوق دراسيًا وكان زوجي خالد يتمنى أن يصبح عبدالرحمن مهندسا كبيرًا.
وبالفعل اتت الثانوية العامة ولم يبخل زوجي على عبدالرحمن بأي شئ سواء جهد أو مال أو دعم نفسي وكان دائما يقول له ” اعمل الي عليك والي فيه الخير يقدمه ربنا”. وانتهت الامتحانات وجاء يوم النتيجة وخرج عبدالرحمن ليحضرها. وكانت الفرحة المنتظرة اتم الله فضله علينا وكانت نتيجة عبدالرحمن 98 فالمائة يعني انه سيتمكن من دخول كلية الهندسة